الأربعاء، 17 ديسمبر 2008

منتظر الزيدي يحاكم أمام محكمة غير معروفة




أين منتظر الزيدي الآن ؟ وماهو مصيره ؟

.. صرح عدي الزيدي شقيق الصحفي العراقي منتظر الزيدي لقناة الجزيرة بأن أخاه مثل أمام محكمة غير معروفة .

.. و بإن أخاه اتصل بأحد اشقائه أمس وقال انه سيحضر إلى المحاكمة اليوم الأربعاء طالبًا منه إحضار محامين .



.. واعتبر عدي ان اتصال اخيه قد يكون للتمويه من السلطات العراقية لمنعهم من حضور المحاكمة حتى يتم محاكمة منتظر في مكان مجهول في محاكمة صورية .



.. وأكد عدي ان 150 محامي كانوا قد توجهوا صباح اليوم إلي المنطقة الخضراء في انتظار محاكمة منتظر إلا انه تم إبلاغهم بارجاء المحاكمة وفوجئوا بعقدها في مكان غير معروف في بغداد .



.. وأوضح عدي انه كان من الممكن ان تكون المحاكمة قد عقدت في الصباح الباكر في الخامسة فجرًا نظرًا إلى ان القضاه يسكنون في المنطقة الخضراء .





وطبقا للمادة 223 لقانون العقوبات العراقي لسنة 1969
من فصل الجرائم الماسة بالهيئات النظامية

نص الفقرة 2 , 3 :


.. يعاقب بالسجن المؤقت كل من اعتدى على رئيس الجمهورية اعتداء لا يبلغ درجة القتل عمدا او الشروع فيه.

.. ويعاقب بالعقوبات ذاتها، حسب الاحوال، اذا وقعت الجريمة على رئيس دولة اجنبية اثناء وجوده في العراق في زيارة رسمية.




قال الخبير القانوني العراقي طارق حرب


..ان العقوبة القصوى التي قد يواجهها الصحفي منتظر الزيدي الذي تهجم على الرئيس الامريكي المنتهية ولايته جورج بوش هي السجن لمدة سبع سنوات. وأوضح حرب، الذي يرأس جمعية الثقافة القانونية، لـ(أصوات العراق) ان اقصى عقوبة قد يواجهها الصحفي منتظر الزيدي هي الحبس لمدة سبع سنوات ونصف اذا كيفت على انها جريمة شروع بالاعتداء على رئيس دولة اجنبية وفق المادة 223.




وأضاف الخبير القانوني طارق حرب


..او ان يكيف الفعل كجريمة الشروع بالاعتداء وفق المادة 413 من القانون العراقي، وهذه عقوبتها الحبس لمدة لا تزيد على السنة والغرامة او احدهما، او تكيف على انها اهانة لرئيس دولة اجنبية وهذه وفق المادة 227 وعقوبته الحبس لمدة لا تزيد على السنتين .

الثلاثاء، 16 ديسمبر 2008

محاكمة منتظر الزيدي غدا


منتظر الزيدي عبر الهاتف : أبلغت بموعد محاكمتي يوم غد
وأطالب بحضور هيئة الدفاع التي شكلتها البغدادية




المصدر : أخبار البغدادية

منتظر الزيدي تعرض لكسر في يده أثناء إحتجازه


في خبرعن حالة منتظر الزيدي

1_ بث على الشريط الإخباري لقناة البغدادية
عن النائبة العراقية زينب الكناني للبغدادية :
تعرض منتظر إلى كسر في يده أثناء الإحتجاز
..................
2_ وبث هذا الخبر اليوم على المواقع الإخبارية
اوضح ضرغام الزيدي شقيق الصحافي منتظر الزيدي :
ان منتظر ضرب في ضلعه وكسرت يده وجرح في عينه جراء الضرب وفي فخذه.

نسأل الله أن يفرج كربه و ييسر امره و يشرح صدره اللهم آمين

الاثنين، 15 ديسمبر 2008

ضرب بوش بالحذاء من الصحفي العراقي منتظر الزيدي

تشكرا يامنتظر وألف شكر
سلمت وسلمت يداك وحذائك قلوبنا معاك




البداية
أول فردة




المالكي يحاول صد الفردة الثانية عن بوش









حديث الصور فكان أبلغ، إذ تنشر سلسلة متتالية من صور سبع، تظهر أولها الرئيس الأمريكي وهو ينظر بدهشة وارتياب إلى الزيدي وهو يهم برمي الحذاء في وجهه.





أما في الصورتين الثانية والثالثة، نرى حذاء الزيدي يطير في الهواء متجها صوب الرئيس، وفي الرابعة يظهر بوش وهو ينحني اتقاء للضربة، وفي الخامسة وهو يهم بالعودة إلى وضعه الأول ظنا منه أن الأمر قد مر وانتهي، لتظهر مفاجأته الثانية في الصورة السادسة وقد جاءه الحذاء الثاني ليكرر السيناريو الأول نفسه من جديد.


أن رمي الشخص بالأحذية "يُعد أقصى إهانة في الثقافة العربية"، وإن استقبلها بوش في البداية بشيء من روح الدعابة بوصف حذاء الزيدي بأنه من المقاس عشرة.



ومن الحديث عن ذل الأمريكيين بقذف رئيسهم المنصرف بحذاء الزيدي، إلى ذل البريطانيين أيضا في العراق والذي تتحدث عنه صحيفة التايمز التي تعنون تحقيقا لمراسلتها في بغداد، ديبورا هينز: "بريطانيا تواجه انسحابا مذلا من العراق."



وحدثت واقعة ضرب بوش بالحذاء خلال المؤتمر الصحافي الذي كان يعقده بوش مع رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي. وصرخ الصحفي شاتما الرئيس الأمريكي بالعربية " هذه قبلة الوداع من الشعب العراقي ايها الكلب " ورماه بالحذاء الاول. وعندما لم يصبه بالحذاء الاول لأن بوش خفض رأسه بادره الزيدي بالحذاء الثاني وصرخ " وهذه من الأرامل والأيتام والأشخاص الذين قتلتهم في العراق".




وعلق بوش على الحادث ضاحكا " كل ما أستطيع قوله انهما (الحذاءان) كانا مقاس عشرة"، مضيفا"هذا يشبه الذهاب الى تجمع سياسي وتجد الناس يصرخون فيك، انها وسيلة يقوم بها الناس للفت الانتباه..لا أعرف مشكلة الرجل، لم أشعر ولو قليلا بتهديد".




وقام رجال الأمن العراقيون ورجال الامن الخاص بحماية بوش بالسيطرة على الصحفي واقتادوه الى خارج القاعة بينما كان الاخير يهتف باعلى صوته ضد بوش.




وكان الزيدي يجلس في صف المقاعد الثالث وقريبا من المنصة التي كان يقف عليها بوش والمالكي.
من ناحية اخرى، طالبت محطة البغدادية التليفزيونية العراقية بالإفراج الفوري عن مراسلها منتظر الزيدي أثر اعتقاله من قبل رجال الأمن ونقله إلى مكان مجهول، وذلك بعد ترحيب الزيدي بالرئيس الأمريكي جورج بوش خلال زيارته الوداعية إلى العراق على طريقته الخاصة من خلال قذفه بفردتي حذائه، ووصفه بالكلب.



من جانبه، أعرب المحامي السابق للرئيس العراقي الراحل صدام حسين عن مساندته للصحفي العراقي، مشيرًا الى ان اتحاد الصحفيين العرب يدرس توكيل 100 محام عن الصحفي .
وطالب الدليمي بالافراج عن الصحفي رافضًا القبض عليه أو تعرضه للتعذيب جراء اتخاذ موقف من الاحتلال الأمريكي للعراق.




An Iraqi reporter called President George W. Bush a "dog" in Arabic on Sunday and threw his shoes at him during conference in Baghdad. Iraqi security officers and U.S. secret service agents leapt at the man and dragged him struggling and screaming out of the room where Bush was giving a news conference with Iraqi Prime Minister Nuri al-Maliki and they said please turn off cameras

الخميس، 4 ديسمبر 2008

ليلى غفران تتحدث لأول مرة بعد الحادث

ليلى غفران تتحدث لأول مرة بعد الحادث من خلال برنامج العاشرة مساء
.....
هل وصلنا إلى مرحلة اللاعودة من تحجر القلوب وإنتزاع الرحمة منها بعد كل مانشاهده من جرائم بشعة ؟


(1)




(2)


(3)



الأربعاء، 3 ديسمبر 2008

قاتل ابنة ليلى غفران يمثل الجريمة بالصوت والصورة

فيديو قاتل ابنة ليلى غفران وهو يمثل الجريمة بالصوت والصورة
.. أمام النيابة ..
والذي تم بثه من خلال برنامج 90 دقيقة على قناة المحور

وماخفي كان أعظم

القاتل



_ بعد القبض على قاتل هبة أبنة المطربة ليلى غفران وصديقتها نادين وبعد نشر بعض الصحف الغير الموقرة روايات وأساطير ملفقة حول الحادث قبل القبض على المتهم بإنتهاك حرمة الموتى وخرق كل القواعد الإنسانية والدينية وعدم محاسبة أنفسهم وضمائرهم على مانشروه ، كل ماينشدوه هو ضجة إعلامية فقط حتى لوكانت على حساب سمعة وعرض من هما بين يدي الخالق.


_ هذه الحادثة البشعة واللا إنسانية وماتشابهها من حوادث مماثلة ، تكشف عن الفجوة العميقة بين طبقات المجتمع والذي تفشت في طبقة كبيرة منه الفقر والجهل والإدمان والبطالة والإزدواج الديني وأحاطت به به العشوائيات بكل ماتعبأه بداخلها من إضمحلال ديني و فكري وأخلاقي ، فالقادم أشد ضراوة وخطورة فالطعنات القاسية كانت ليست إلا في الإنتقام للذات المهانة من الفقر والجهل ومايدعو له التفكير المتطرف الذي هو فاقد لأدنى المشاعر الإنسانية .. والدليل على ذلك حجم المسروقات الذي لا يتناسب مع بشاعة وخطورة الجريمة .

_ فاليوم هذه النوعية من الجرائم البشعة عشوائية وفردية .. أما بعد ذلك و مع إتساع الفجوة بين طبقات المجتمع الذي تزداد يوما بعد يوم ، وإختلال ميزان العدالة الإجتماعية ، ستكون هذه النوعية من الجرائم ؟؟؟؟؟




وماخفي كان أعظم